How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
غَسْل ملابس الطفل الجديدة قبل ارتدائها: يجب الحرص على غَسْل ملابس الطفل الجديدة، وتجنُّب استخدام الموادّ التي تحتوي على العُطور، أو الأصباغ في تنظيف ملابسه، كما يجب فَصْل ملابس الطفل عند غسلها عن ملابس باقي أفراد الأُسرة.
يختفي هذا المرض خلال فترة الطفولة في ثلث هذه الحالات، و لكنه قد يستمر حتى فترة البلوغ في حالات أخرى.
كريم ترطيب للرضع: من الأمور الأساسية التي تحتاجها للعناية ببشرة الرضيع، كريم أو لوشن مرطب يتناسب مع بشرة الطفل أو لعلاج المشاكل التي يتعرض لها، ويجب أن يكون مخصص للرضع ولا يحتوي على أي مواد مهيجة للجلد، وقد يفضل البعض المرطبات الكيميائية اللطيفة مثل حمض الهيالورونيك، والسيراميد، والبعض الآخر يفضل المكونات الطبيعة، جل الألوفيرا النقي، وزبدة الشيا.
الجلد هو خط دفاع الطفل الرضيع الأول ضد العالم الخارجي. لذلك، قد تتطلب العناية ببشرة طفلك اهتمامًا خاصًا وحماية للحفاظ عليها.
يسقط الحبل السري لطفلك بعد أسبوع تقريباً من إحضاره للمنزل. وخلال هذا الأسبوع، عليك الحفاظ على الحبل السري نظيفاً وجافاً.
فكري في بشرة طفلك الرضيع على أنها أجنحة فراشة صغيرة- فهي تتطلب نفس القدر من الرقة والرفق في التعامل معها!
– استخدم واقي نور الامارات الشمس المخصص للأطفال عند الخروج في الشمس، وتأكدي من أنه مقاوم للماء.
أهم شيء يجب تذكره عندما يتعلق الأمر بالعناية ببشرة الطفل الرضيع هو التعامل معها بحذر شديد. تأكدي من غسل يديك جيدا قبل لمس طفلك والحفاظ على درجة عالية من النظافة الشخصية.
استخدام الشموع الطاردة للبعوض: تُستخدَم هذه الشموع بشرط وضعها بعيداً عن مُتناول الأطفال.
– استخدم ماء دافئ وليس ساخنًا، حيث يمكن أن يعرض الماء الساخن بشرة الطفل للجفاف.
العناية ببشرة الأطفال و الرضع تحتاج البشرة الفتية لعناية خاصة:
تعتبر بشرة الأطفال حساسة ورقيقة، مما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بالعوامل البيئية والمنتجات الكيميائية. الحفاظ على صحة بشرة الطفل ليس فقط ضرورياً لتجنب المشاكل الجلدية، ولكن أيضاً لتوفير الراحة والحماية لبشرتهم. فيما يلي بعض النصائح الفعالة لضمان صحة بشرة طفلك.
شارك الان اختبار تجاوز صدمة الخيانة الزوجية للزوجة
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول نور المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.